دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
السعودية وقطر و الكويت والبحرين يعلنون غدا أول أيام عيد الفطر المباركوفيات اليوم السبت 29-3-2025أميركا تطالب رعاياها بمغادرة سوريا فوراًفلكيا: رؤية هلال شوال مساء اليوم غير ممكنةالأردن يسمح بدخول المجموعات السياحية السورية وفق ضوابط معتمدةماذا قال رئيس الجامعة الاردنية ل "رم" عن استقبال الدويري ومناقشة تقارير المحاسبة .. ؟62.4 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحليةمقتل 150 شخصًا جراء الزلزال المزدوج في ميانمارالدفاع المدني يتعامل مع 1437 حادثًا خلال 24 ساعة الماضيةمن يفتح ملفات نادي مختص برياضة فردية .. !! حلقة 5مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي المناصير والغنيمات رمي النفايات العشوائي تصل إلى 500 دينارواشنطن تعلن رسميا حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدوليةمجحم محمد عقاب أبو رمان يكتب : من البطالة إلى الريادةإدارة السير تعلن تفاصيل الخطة المرورية لاستقبال عيد الفطرالشيخ فيصل الحمود يهنئ جلالة الملك والعائلة الهاشمية والقيادة السياسية والشعب الأردني بحلول عيد الفطر المباركمقتل شاب وإصابة آخرين في مشاجرة بمنطقة القويسمةالارصاد : تفاصيل حالة الطقس للاربع ايام القادمة.الاتحاد العراقي يصعد ويطلب نقل مباراته مع النشامى من عمانحماس: المحادثات مع الوسطاء من أجل هدنة في غزة تتكثف
التاريخ : 2024-10-28

الفصل السابع: قوة القانون أم قانون القوة؟

الراي نيوز -  بقلم ريما المعايطه 
في كل مرة تُرفع فيها راية الأمم المتحدة في قاعات المحافل الدولية، تُصاحَب بشعارات السلام، والأمن، وحقوق الإنسان. ميثاق الأمم المتحدة، الذي وُلد بعد حربين عالميتين أهلكتا الأرض، كان يحمل في طياته الأمل بأن يصبح مظلة دولية تحفظ السلم العالمي وتدافع عن الكرامة الإنسانية. جاءت فصول الميثاق لتحدد المبادئ والقيم، وجاء الفصل السابع منه ليضع صلاحيات إلزامية تمنع استخدام القوة أو تهديد الأمن، إلا في حالات الضرورة القصوى التي لا يُترك فيها مجالٌ إلا للردع الجماعي.

لكن الواقع، يا سادة، يروي قصة أخرى. الفصل السابع الذي خُصّص لصيانة السلم والأمن، يبدو اليوم كأداة تُنتقى حسب المصالح. نراه يُفعَّل بقوة حين تكون المصالح الدولية على المحك، وحين تتعارض موازين القوى، يتجمد نص الميثاق وتتحول قرارات الأمم المتحدة إلى بياناتٍ لا تتجاوز الورق.

نتساءل هنا: أين هذا الميثاق مما يحدث في غزة ولبنان؟ أين تلك الصلاحيات التي وُعد بها العالم للحفاظ على حياة الأبرياء؟ غزة تُحاصر وتُدمر، وأطفال لبنان يُقتلون بصمت، بينما يُرفع الستار عن سياسات مزدوجة لا ترى في المذابح إلا "شؤوناً داخلية”. ألا تستحق أرواح الأبرياء أن تتحرك لأجلها قوى هذا الفصل السابع؟ أليست تلك الجرائم انتهاكًا لكل ما خُطّ في الميثاق؟

يا سادة، إن الأمم المتحدة أمام اختبار قاسٍ. إما أن تُثبت أن هذه المبادئ والقوانين كتبت لتحترم وتُنفّذ، وإما أن تتجلى الحقيقة بأن العدالة ليست سوى شعار عابر. فهل سيبقى هذا الميثاق مجرد كلمات تُردد، أم سيحيا ليكون سندًا حقيقيًا للضعفاء؟
ريما المعايطة

 

عدد المشاهدات : ( 9118 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .